اللعبة : ليفت الايڤ
المنصة : بليستيشن 4 / ويندوز
الناشر : سكوير انيكس
تاريخ الاصدار : 05-03-2019
نوع اللعبة : تجسس
عمر اللعبة 7-15 ساعة
عدد اللاعبون :1
تدعم اللعب عبر الشبكة : لا
مستوى الصعوبة : 10/10
التصنيف العمري : 18
تدعم العربي : لا
عدد الأطارات : حتى ٣٠ إطار بدقة ١٠٨٠
تدعم 4كي : نعم
تدعم الاتش دي آر : نعم
تم مراجعة اللعبة على جهاز بليستيشن 4 برو نسخة 1.02
مقدمة
تم الإعلان عن لعبة ليفت الايڤ لأول مرة في مؤتمر بليستيشن سبتمبر ٢٠١٧ و هي لعبة تجسسية من تطوير و نشر سكوير انيكس اليابانية من رسومات الفنان الشهير يوجي شينكاوا ، الرجل الطي يقف خلف رسوماته الأسطورية لسلسلة ميتل جير ليقدم لنا رسومات للعبة من المفترض ان تكون مشابهة لميتل جير
القصة
تقع احداث اللعبة في مدينة تدعى نوڤا سلاڤا التي اجتاحها احد الدول المجاورة و تحكي عن ثلاث شخصيات تحاول النجاة و الهروب من الأعداء
الشخصيات الثلاث
ميكائيل
شاب في العقد الثاني من العمر يعمل طيار لدى الجيش ولا يملك اي خبرة قتالية في الحرب اطلاقا لكن خبرته في قيادة الآليين هي سلاح نجاتة
اولغا
فتاة تعمل ضابطة في شرطة المدينة نوڤا تركت الجيش عندما خسرت ابنتها الوحيدة لتتعقب المجرمين
ليوند
شاب كان يعمل في القوات الخاصة و حكم عليه بالإعدام و انتهز فرصة الغزو للهروب من السجن و محاولة النجاة و العيش.
أسلوب اللعب
من النظرة الأولى قد يخيل إليك ان اللعبة مشابهة جدا لأشهر احد العاب التجسس سبلنترسل في طريقة التخفي و القتال و زاوية الكاميرا لكن الأمر مختلف تماما.. فاللعبة كأنها أتت من العقد الماضي متجاهلة جميع أنواع التقنيات التي وصل اليها عالم الألعاب
أسلوب حركة بعيد عن الواقعية ، رسومات الأرضيات و المباني سيئة جدا على الرغم ان اللعبة تدعم جودة ً4كي بشكل مجهول تماما لما تعنية هذه الجودة.. أسلوب تصويب بدائي و كان المطورون يعملون على لعبة مشروع تحرج جامعي او اسوء؟
صعوبة اللعبة عير موزونة اطلاقا والأخطاء التقنية مثل ان يستطيع الأعداء الإطلاق علي حتى من الخلف المباني و مطاردتك دون أمل للنجاة مما جعلها اصعب لعبة لعبتها في حياتي حتى بعد اختيار مستوى الصعوبة الأسهل لزالت اللعبة من شبه المستحيل إنهاؤها..
الإيجابيات
الإيجابيات الوحيدة التي أستطيع ذكرها هو جمال رسومات الفنان يوجي كيف يذكرنا بالماضي الجميل عدا ذلك لا يوجد شي..
السلبيات
– قصة اللعبة ركيكة جداً و سطحية
– أسلوب اللعبة من عالم ما قبل ٢٠٠٠
– الأخطاء التقنية كثيرة لدرجة لا أظن انها قابلة للتصحيح